Tuesday, February 28, 2012

 

اليوم أنا وأنت وكل المصريين ..ألأحرار وغير ألأحرار زعلانين..مأهورين..ودى طبعآ  بتساوى مقهورين بس باللغة الشعبية وليست بلغة ابن المقفع أو إبن المجضع..مدلدلين ودانا ولو زودتها معايا تلاقينى عيطت،أصل أنا دمعتى قريبة وبسح لما أشوف حاجة تضايقنى،رغمآ أنى قصير النظر أو تقدر تقول نظرى على قدى ،اليوم إهتزت أسلاك وكالات ألأنباء من رويتر للأسوشيتدبرس حتى أ.ش.أ وطبعآ أنت سيد من يعرفها..بأن دعوى ضد ......والله مانا جايلى قلب أنطق إسمه قد رفضت ضد إللى مش من ملتنا وإللى مش واخد باله والظاهر عليه نايم فى العسل أنه سيلقى جزاءآ سعيرا ؟؟إللى مجننى أننا قدمنا مايثبت أنه مدان وأنه راجل مابيحبناش ومخه تعبان،ودعمنا قضيتنا برسوم أوضح فيها المذكور أن النقاب الذى هو فرض خامس من فروض الشريعة المحمدية(ليست شريعة يهوه أو الرب يسوع) وكذلك تندر وتمهزأ بالعلامة التجارية التى دفعنا دم قلبنا وتمرمطنا فى سبيلها من سجن إلى نوم  على البلاط ،حتى حصلنا عليها وهى كما تعلم جواز مرور (باظابورط)للجنة ونعيمها وأصبحنا بنعمة الله إخوانا،فكلنا على ذقنه مقشة،تصل إلى بطنه،أقصد كرشه الذى يكافئ بطن حامل فى خمسة شهور وهذه آيه من آيات الله كإثبات للنعمة التى من الله علينا بها بعد أن تفضل علينا بنعمة الدين!!ا
وقد كانت صدمة كبيرة لنا ونحن قد إجتمعنا بعد صدور الحكم لنتشاور أو لنتحاور مما دعانا لصرف النظر عما كنا مقدمون عليه من رفع قضايا ضد محمد عبد الوهاب المغنى المعروف سامحه الله فقد تغنى للنيل وحشر إسم النجاشى الكافر فى أغنيته ولم يراعى شعورنا أو يلتزم بديننا،فتلك ألأسماء حرمت أن تذكر أو يلقب بها كائن من كان،فمآله للنار وبئس المصير!!ا
القضية الثانية نفكر أن نرفعها ضد من كانت تدعى أم كلسون،وقد تحققنا من هذا ألإسم الفاضح الذى لايراعى حرمة الجسد وسيكون يوم القيامة فى جيدها حبل من مسد جزاءآ لها ولأبيها،ولأمها عما اقترفوه نحو تسميتها باسم لايليق ؟؟
القضية الثالثة وكنا ننوى أن نقدمها للقضاء العادل(أصبحنا نتحفظ على هذه الكلمة بعد صدور حكم البراءة )ضد فنانى وممثلى السينما المصرية -بالجملة وليس بالقطاعى-لما قدموه من هلس وهراء منذ سنة 1923 حتى اليوم ونستشهد بالحكم الذى انطسه المدعو"جائر إمام" ذلك الزنديق الذى تجرأ علينا فى أفلامه الخليعة ووصفنا بالقتلة والسفاحين،ويعلم الله أننا كنا نجاهد فى سبيل الله مابين ألأقصر وأبى الهول رايح جاى زى إسماعيليه رايح جاى والقياس مع الفارق طبعآ لمنع الكفرة من دخول البلاد ليدنسوا أرضنا بدعوى السياحة وأظنها إستباحة وليست سياحة؟؟
كيف يجرؤ ممثل بأن يمثل فيلمآ للمدعو نجيب محفوظ الزنديق المارق عن طاعة الله،ويكتب قصصآ غاية فى القبح..مثل الرباعية المعروفة..بين القصرين،قصر الشوق،والسكرية؟؟والرابعة مش فاكرها ،إنما من جبره وكفره يكتب عنوان للقصة ألأخيرة ويسميها"ألسكرية" سكر،عربدة،وهلس؟؟ياربى إنى لاأسالك رد القضاء ولكنى أسألك الطف فيه..السكر حرام،والخمر إثم لمن ينتجها،ولمن يبيعها،ولمن يشربها..إفهموا يابجر؟؟؟
لاتظنوا أننا قد انضربنا على عمامتنا،أو أن أحدآ قد نتف مقشاتنا ،ولكننا سنعود أقوى مما كنا،وسنقطع أبونيه فى محاكم الدولة لنؤدب من هو ناقص رباية،ونسجن كل من تسول له نفسه بأن لايؤمن بشئ معلوم من الدين بالضرورة....ياولاد الك...وهنا أدرك شهر زاد الصباح فقام مولانا ليغتسل ويرفع ألآذان ويتقرب إلى الله ..

No comments: