Wednesday, February 22, 2012

ألإسلامويون قادمون..بركاتكم وقماءة فكركم يامن تتوهمون أنكم تعيشون وتفكرون كخلق الله..الحر





لم يرى العالم المتمدن أو اللى بيفهم أو اللى بيشغل مخه ولم يشأ أن يكون على الزيرو من يوم تواجده وتشريفه على ظهر تلك ألأرض التى نرفع لها القبعة وننحنى لها إحترامآ وإجلالا لصبرها وقوة تحملها على أنها تحملت هؤلاء واستوعبتهم وهم عالة عليها أو بصدق أكثر وبصراحة أوفر معاقى العالم يأكلون مما يزرع الغير،ويستهلكون ما ينتج ألآخر،وقد استمرؤا هذه اللعبة التى أصبحت من أخص خصائصهم فتحولوا إلى كروش ممتلئة،أو أشباه خنازير ولو أن الخنزير له فوائد وخيره مغطينا من راسه لساسه؟؟
إذا كنت لاتعلم فاعلم أن من هذا الحيوان الحرام فى عرف مرتادى ثقافة الصحراء هو الذى أنقذ مرضى الداء السكرى بأن وافق إن عن رضا أو جبرآ أو قهرآ مادة ألأنسولين التى بدونها تتوقف الحياة عند هؤلاء المرضى وماأكثرهم؟؟
التفكير القمئ الذى استمرأه البدوى ومن تبعه فى ثقافته ودينه قد أوصله وأخذ بيده نحو الصعود إلى الهاوية ،ولو أنه من المفروض أن نقول أنه الإنحدار إلى الهاوية،إلا أن ألأجلاف يتوهمون أن تلك الثقافة البدوية تأخذ بأيديهم إلى أن يثبتوا أنهم خير أمة ؟؟؟وكيف ؟وماهى تلك الخصائص التى تأخذ بأيديهم نحو إثبات ذلك؟؟
من ألأشياء القميئة التى يحرص عليها ألأجلاف العبث قدر ماوسعوا فى منع الناشئة من الدنو من شئ فى عرفهم مخيف وقبيح ولا يأتى على من يرتاده إلا بالنو من (النار)،وجنى البلاء وكسب الشقاء؟؟
الجنس فى عرفهم شئ مغلف بلون أسود لاتراه حتى فى غرف النوم المغلقة،فمن يضئ المصباح يراه الشيطان وهو يفعل أمرآ إدا؟؟ومن يطق فى دماغه أن ينشئ صداقة مع الجنس المهيض أو المكسور فهو آثم،ألم تقرأ وتستوعب أنه إذا اجتمع رجل وامرأة كان(الشيطان )ثالثهما؟؟ ويلزم أن يكون هناك من يفرق بينهما؟؟حتى فى ركوب المواصلات الخاصة(التاكسى)بدت ثقافة الصحراء فى أوج قوتها حيث خرجت الفتاوى تجمع لزوم وجود محرم مع هذا الجنس اللعين الملعون كيلا ينقض عليه سائق المركبة وينهش عرضها فى ميدان عام فالرجل وحش كاسر وحقآ إذا كنت توافقنى فهو لايفكر وطبقآ لثقافة الصحراء وكما كان مرشده ودليله،وزعيمه ومن يقتدى ويهتدى بما كان يؤتيه ..إلا فى المرأة..والجنس والتهام جسد المرأة..وإلا فهو ليس بفحل وسقطت عنه الرجولة البدوية التى يجب أن تكون راية فى يده لايفرط فيها أبدآ إقتداءآ بمن سبقه من الرواد..والذين بشروا بالجنة جزاءآ لما كانوا يؤتون أو يفعلون؟؟
ومن آيات تلك الثقافة البدوية أن تعالت الهمهمات تحت قبة المجلس إياه الذى أصبح مئذنة لإقامة صلواتهم ولاستعراض مقشاتهم ..أن لابد من التدخل فى الشبكة العنكبوتية والمعروفة بالأنترنت كى تحجب المواقع الجنسية التى يعبث بها الشياطين كيفما شاؤا وأن يتم التدخل فورآ كى ينصلح حال شبابنا...وكأنما إنمحت سكنى القبور،وهدأت ثورة ألأسعار،،وأصبح لكل مواطن أنبوبة بوتاجاز،ولكل بنى آدم تك تك ينقذه من الشعبطة على سلم أتوبوس النقل العام؟أو سفالة أصحاب النقل الجماعى وجشعهم!!ا
ستعود أيام إذا مانفذت تلك الجعجعات التى نسمعها اليوم من حزب التوورأو حزب المهلبية والسفالة حال أن كنا نقوم بتأجير كتب تشرح لنا ماهو الفرق بين رجل وامرأة؟؟أقسم لك أنى حتى المرحلة الثانوية كنت أعتقد ويعتقد غيرى ممن لم يسعدهم الحظ باقتناء أو مطالعة كتب كامل مهدى كليلة الزفاف أو كيف تحب وتكون محبوبآ لحنا تادرس أو رسائل الغرام لمؤلف مجهول؟؟ كنت أعتقد أن المرأة لاتقوم ببعض العمليات الفيسيولوجية أخجل أن أذكرها لك لأن رائحتها غير مستحبة ،كالرجل لماذا لأنها كانت عالم مغلق أو كتاب مقفول أو تابوه لايمس أو يقترب منه؟؟
وإذا ما حجبت المواقع الجنسية سننضم بمشيئة الله وبعون الرحمان وبإرادة الأحزاب إياها إلى نادى الصين العظيم أو مغارة ألإمام أحمد إمام اليمن السعيد سابقآ ففى الصين تحجب ماهو يتماشى مع ماتريده الدولة من جنس أو سياسة أو كلمات تنطق بشئ نابى كالديموقراطية أو الحرية،والحرية لاتتجزأ فالحرية الشخصية لابد وأن تحترم ولا يتم الحجر على أى من قوالبها وإلا فالظلام قادم

No comments: