Wednesday, June 11, 2014

وهل يحدث شئ يامحترم حين تسمح الحكومة بفتح دور البغاء برخصة مقننة؟؟؟

علق المخرج عمرو سلامة على حوادث التحرش التى اجتاحت ميدان التحرير خلال الأيام الماضية قائلا، "فى عصر التضارب بين السماوات المفتوحة مع مجتمعات مغلقة، أخشى أننى أظن أنه لن يكون حل التحرش قوانين أو تعليم أو حملة توعية".

وأضاف "سلامة" موضحا، إن الكبت سيظل موجودا وسيزيد مع وجود أزمة اقتصادية تصعب الزواج وفواتح الشهية الجنسية متوافرة مهما زادت الرقابة.

وتساءل قائلا: أخشى أن أخدش حياءكم وأقول ما ترفضوه وتلعنوه، لكن ماذا لو لا يوجد حل حقيقى إلا الحرية الجنسية.

وأضاف عمرو سلامة "قبل أن تسبوا وتلعنوا وتكفروا اسألوا السؤال: لو ده فعلا الحل الوحيد، وبعيدا عن أن سؤالى بالتأكيد سيكون صادما لقناعاتكم.. أى الشرين أقل ضررا للمجتمع وللسيدات وأكثر توافقا مع قيمكم وشعبكم المتدين بطبعه.

وتابع قائلا: اللى بيحبوا بعض وعايزين علاقة جنسية يكون لهم الحق فى ممارستها والدعارة تكون مقننة ضمن ضوابط قانونية، واللا تفضل بنات مصر مباحة لأى مكبوت ماشى فى الشارع متحول لذئب بشرى؟.

وعلشان أول سؤال هاييجى فى دماغكم "تحب أختك تعمل كده؟" أسألك أنت "تعمله بإرادتها ولا تحب يتعمل فيها غصب؟"، ماذا لو هما الخياران المتاحان فقط؟.

 من   زمااااان تفتق ذهنى عن حل بسيط يريح قطاع كبير من قطاعات المجتمع المصرى الذى يشار إليه بالبنان..ويقال هذا هو أملك يامصر ياللى بتربى ونفسك تشوفيه قيمة وسيمة؟؟
المشكلة تناولتها بنوع من التفكير العقلانى الهادئ..وعدت إلى الوراء حتى عام 1952 حيث كان هناك تقنين لما يعرف تحت إسم:الدعارةأو بيوت الدعارة" هى بالطبع يقال عنها أنها أقدم مهنة فى التاريخ..قد يكون من عيوبها أنها لاتملك المكان الذى يتم من خلاله اللقاء الجنسى,,أيآ كان..صحيآ من الناحية النفسية،بمعنى أنه يؤدى للغرض المنشود منه أو كما هو معروف يكون لقاءآ مبتسرآ طرفاه لايعرف كلاهما ألآخر فى ألأغلب ألأعم..إلا إذا كان الذكر زبونآ مستديمآ للمتجر المباح أو المستباح..فلا يحدث ألإشباع النفسى المنشود بل هو عملية ميكانيكية لاتودى ولاتجيب وإنما هى تفريغ لعملية شحن مسبقة يقوم بها الشاب الذى لاتسعفه ظروفه المنيلة أن يحصل على متطلبات الزواج..وهى كثر ومتعددة..وأصبح الشاب الذى يعمل لايحصل على ألمقابل الذى يستخدمه للزواج؟؟
أما الفريق ألآخر الذى حفيت أقدامه العارية لأنه بطبيعة الحال لايملك ثمن حذاء يعرض فى الفاترينات لمحلات ألأحذية..بخمسين جنيهآ؟؟معلهش احتمال كبير يكون أكثر من ذلك أو أن يكون هو ذلك نفسه فأنا لم أتشجع للحظة لأدخل بوتيك أحذية وأشترى حذاء..مكون من فردتين..ولو رضى صاحب المحل أن يبيع فردة واحدة هذا الشهر ثم الشهر القادم الفردة ألأخرى يكون قد حل لى المعادلة الصعبة التى من وجهة نظرى لايستطيع السيد المحترم ألبرت آينيشتاين أن يقوم بحلها..ربنا يحل وسطك
نعمل إيه يافالح؟؟صوت أسمع صداه يتردد فى أذناى اللى هايأكلهم الدود..لأرد عليه بقوة وصراحة:الحل يامحترم أن نصيد كل النعام الذى بمصر ؟؟لأن وجوده يستثير الناس لأن يضعوا رؤسهم فى الرمال ويطنشوا ولا يقومون بحل مشكلة الشباب؟؟
يعنى قصدك إيه؟؟
قصدى لكى نمنع الفيلم المأساوى الذى حدث بالأمس القريب فى ميدان التحرير(ألأسماعيلية سابقآ) أن تستعيد وزارة الشئون ألأجتماعية نشاطها نحو الوصاية وألأشراف على (لامؤاخذة) بيوت البغاء..أو البيوت السرية التى ستكون بعلم الحكومة وتخصص لها طاقم أطباء ذو تخصص أمراض جلدية وتناسلية للأشراف الطبى حتى أرد عليك حين يعلو صوتك لتسألنى:ا
طيب والسيلان والزهرى ياناصح..مش هينتشروا فى البلد؟؟
ياصديقى الفيل..أو الفيل صديقى السيلان والزهرى مستقر وألأمور عال العال وبالتحديد فى أماكن بعينها..مثل العجوزة..والصبية وشارع ست الحسن وشارع الفتح..الغسالات سابقآ بالجيزة وكل تلك ألأماكن بؤر لأنتشار الزهرى والسيلان والكلاميديا واالفطريات ألأخرى كالمونيليا وخلافه؟؟؟
بالذمة الراجل اللى اتكلم النهاردة وحديثه منشور فى جريدة اليوم السابع وحرصت على أن أصوره لعظمتك حتى تتحقق من أن هناك ناس قلالاة ألأدب إباحيين مثلى ينادوا بالفسوق والفجور
ياعم حقك عليه وأوعدك أنى لن أتحدث فى قلة ألأدب بعد اليوم وخلونا ناكل عيش واحنا ساكتين
وأبحث عن كمبورة ابن خالتى ويتضح أنه ذهب ليقضى حاجته فى إحدى دور البغاء التى يداهمها البوليس لأن عيب كده...يخرب بيت كدة وأكتر من كدة؟؟؟؟أ

No comments: