على فكرة وقبل ماأنسى ياجماعة أنا طردت الواد كمبورة إبن خالتى فلامينه لأسباب متعددة..أولاها أن منخاره كبير وكل ماأبص لمنخاره يجينى أرتيكاريا..آخد حبوب ضد الحساسية جيل أول جيل تانى ..وطبعآ سيادتك بتقول الوقت..يعنى إيه جيل وأول وتانى؟؟لأ دى بسيطة..جيل يعنى خلفة ..وأول يعنى مجموعة أدوية توقف عمل المادة المسئولة عن الكرش الذى يظهر على جتتك لما تاخد دوا أو تاكل شئ يحمس تلك الم
ادة واسمها(هيستامين)أن تظهر وتقرفك فى عيشتك أكتر ماأنت مقروف..مقروف ألأسكافى..
الجيل الثانى هو مجموعة جديدة من أهم خصائصها أنها ذات مفعول طويل المدى قد يصل ل24ساعة أو أقل ل12ساعة..خلاص يا عم إرتحت,,أرجوك لاتقل بل قل أنى لاأسوق الفلسفة عليك أو باتكلم بنص لسان!!اا
تانى شئ أن هذا الكمبورة به نسبة غباء لو توزع بالعدل والقسطاس على مدينة ولتكن مدينة المنصورة(يعنى إشمعنى المنصورة؟؟)لأصبحت المدينة ألأكثر غباءآ فى العالم ولدخلت موسوعة جينيس العالمية؟؟
بينى وبينك أنا لست فى حاجة لغباء..أنا عندى منه كفاية..(وعدل)..مش عارف ليه كلمتى كفاية وعدل جاءتا على بالى..يمكن من كتر ماحفظناهم أيام كولونيل ناصر بالأمر المباشر بحيث أن أى امتحان وظيفة مثلآ تلاقى الممتحن يقولك عرف ألأشتراكية..وياويلك ياسواد ليلك لو ماقلت التعريف اللوذعى ..ألأشتراكية كفاية وعدل..حتى أن بعض الخبثاء أطلقوا مقولة خبيثة طبعآ تقول ألأشتراكية كفاية وعدل ..يعنى عبد الناصر يكفينا كده ويعدلنا كدة؟؟ماأحلى وأخف دمك يامصر انت ومن ينتسب لكى!!
وقد لاتصدق أنى قد ورثت غباء قد يقل أو يكثر عن غباء الهر كمبورة..والدليل على ذلك إن لم يكن ذلك نفسه..هو أنى استمريت فى سنة ساته ابتدائى سنتين,,وكمان سنة يعنى تلاته..وبعدها من غلبهم منى أعطونى شهادة أنى قد أكملت بحمد الله وتوفيقه الدراسة ألأبتدائية..وقالوا فى سرهم يارب ماعدنا نشوف خلقته تانى..ده غبى!!
أمى شافت الشهادة بلا تفكير جابت المبخرة وبخرتنى ..من عنين الناس..حاكم عنين الناس مدورة ومافى حد يسيب حد فى حاله..وأثناء عملية التبخير طب أبويا..وبطبيعة الحال سمع كام زغروطة فسأل هوه فيه إيه؟؟
بكل ثقة وفشخرة مامى قالتله مبروك يابو جورج..إبنك خد الشهادة ...وأقسم لك أن الذبحة الصدرية التى قضت على أبى كنت أنا السبب فيها..فلا شهادة استطعت أن أحصل عليها..ولا صنعة فلحت فيها..كل مااروح لنجار ..أبوظ لوح أبلكاش كان أيامها اللوح ب60قرش..يعنى مصر شوف أيامها فيها كام لوح؟؟حوالى 20مليون لوح..وبحسبة بسيطة تقدر تعرف مصر كانت أيامها تساوى كام؟؟
وحتى سنة 52 بصراحة وكلام بجد مصر كانت مثل العانس التى أكل منها الدهر وشرب ولا تجد من يأخذ بيدها أو يحنو عليها وينتشلها مما هى فيه من أشياء كثيرة..أهمها إحتلال إنجليزى وإحتلال إقطاعى بحيث أن أحدهم وكان يحمل لقب أمير كان مستحوذآ على 15%من أراضى صعيد مصر؟؟؟لوحده؟؟آآآه لوحده...وأتمطع وأفرك فى عينى لأقول:ا
جتنا نيلة فى حظنا الهباب....وبس
بكرة لازم أعطيك طابور ذنب..وتكدير لأقول لك ماذا حدث فى يوليو 52 وماهى انطباعات العبد لله ..عنها..ولا تؤاخذنى لو كلمة راحت يمين أو جت شمال..عذرى معايا..خريج المدرسة ألأبتدائية قسم تدبير منزلى..
أشوفك أمس
No comments:
Post a Comment