قرار حكيم أن نترك البلد فى فقر دوائى ونشبرق غزة ونبقشش على حماس

واشار الدكتور محسن عبد العليم، رئيس قطاع الصيدلة بوزارة الصحة إلى أنه تم تجهيز 8 سيارات نقل محملة بما يقرب من 50 طنا من الادوية والمستلزمات الطبية تنوعت ما بين أدويه طوارئ وادوات جراحية ومسكنات وكميات كبيرة من المحاليل الطبية.

بالتأكيد الدكتور محسن بك عبد العليم يعرف أن السوق المصرية فى أمس الحاجة لأصناف من ألأدوية حساسة وتصنف على أنها

Life saving

ومنها الفوارات التى لايستغنى عنها مريض الكلى مثل سترات الماغنسيوم،واليوروسولفين وذلك لمعالجة ألأملاح فى الجهاز البولى،ولو لم تعالج ولولم يتعاطى المريض الجرعة المناسبة من تلك ألأدوية فسوف يتم بالتأكيد ترسيبها فى وحدات الكلى وتؤدى فى النهاية للفشل الكلوى مما يزيد من آفة الفشل الكلوى بمصر المحروسة؟؟

وياسيادة وكيل الوزارة ألا تعلم أن مراهم العين غير متوافرة على ألإطلاق؟؟حتى أبسط ألأشياء مثل مرهم التيرامايسين عين والذى يعتبر من أولويات علاج عدوى العيون غير متوافر ؟؟

ياسيادة وكيل الوزارة أطال الله عمرك وعمر قبيلك وأظن تخمينآ أنك من أصحاب اللحى كبقية ألأخوان الذين سيكون على يديهم أخونة الدولة؟؟ألا تعلم أن حالات استبدال لبن ألأم بألبان بديلة هو شئ حيوى للرضع؟؟

ألا تعلم أن الألبان المدعمة لاتوزع على الصيدليات إلا مرة واحدة فقط من المفروض أنها كل شهر هذا بفرض ألإنتظام فى التوزيع؟؟أتعلم أن الكوته كرتونة لكل صيدلية؟؟

ياناس ياعالم ياهوه حوالى 25%من ألأدوية بعافية حبتين،ويلزم توافرها بالسوق،ومن باب أولى أن نبدأ بتوفير مايلزم للبيت أولآ وقبل أن نفتح صدورنا ونتبع أوامر سيادة المرشد أطال الله فى عمره وجعله ذخرآ للبلاد ومن سئ إلى أسوأ إن شاء الله فى عهدك الميمون!!ا

بدلآ من العنطزة وفتح الصدور وتمثيل دور أبوعلى و80طن و50طن أدوية لغزة قصدى لحماس لأنهم منا ونحن منهم كما قال المهدى عاكف من قبل..وبدلآ من استنزاف موارد الدولة فى تدريب كوماندوز حماس والإنفتاح على البحرى يمينا وشمالآ لأنهم منا ونحن منهم راعونا ولو بشق تمرة تدخلوا الجنة حدف وبدون حساب وخافوا من يوم الحساب ياإخوان

المرة دى أوعى تسلم على المترو..لأن المترو فيه إضراب والحالة جيم أو جيم مرة بكسر الجيم،ومرة بفتحها