والله ده رأيى الذى لاألزمك بقبولة بل أعطيك الحق كل الحق فى رفضه..لكن لاترفع على قضية إزدراء ألأديان

وبرغم أن أصحاب اللحى وأصحاب المباخر وكهنة ألأديان سوف يتغير شكل وجوههم،أو سحناتهم وأن هذا التغيير قد يكون تغييرآ ظاهريآ،وقد يكون تحت السطح أشياء لانراها،فقد رأينا من يقسم يمين المجلس إياه ويضيف بمالايخالف شرع الله وعلى شاكلته إستمرأ القوم هذا الحدث وطفقوا يعلنون أنهم أكثر ملكية من الملك ويدعون لأنفسهم التقوى والعقل والرشاد ،ونجدهم يذهبون للمشافى حيث يودون فى تغيير وجوههم ،ويبدو أنهم قد ملوا تلك السحنة التى لاتمل بدورها الكذب،ولا الرياء،ولا ألإدعاء فطفقوا يبحثون عن نيولووك بجدع ألأنف،ثم ينسجون قصة خائبة معروف بدايتها ومعلوم نهايتها؟؟

ثانى ألأثانى من يقف فى الطريق ويحتضن العشيقة لينفضح أمره ولينكشف سره  وليكبل حكمآ يقع على رقبته ويلطخ صحيفة سوابقه..الرجل الذى يدعى من فوق المنابر ألإسلامية العفة والتطهر،ويحض ألأتباع والمريدين أن يقتادوا بما يفعل ،وأن يترسموا مايؤتى،ونحن نعلم أن فاقد الشئ لايعطيه..فكيف يقتاد الناس بمن يغرر بأنثى ويتلعثم حين السؤال ليقول أنها قريبته،ثم يهذى ليدعى أنها خطيبته،ثم تكون خيبته على الملأ بما تعرفه وأنا كذلك من محاكمة عادلة أثبتت أن هؤلاء الناس هم زيف وبهتان،ولاصدق بل هذيان يتاجرون بالدين،ويقولون كلامآ بقصد التربح به وركوب السيارات الفارهة؟؟أين الشيخ الذى يقول :نعم ياسيدى عندى عربية آخر موديل لكن مايضرش لو اشتريت المرسيدس دى وجاهة؟؟

هؤلاء المشايخ الذين يبدون مالا يبطنون..يؤثمون أشياء ضد مصلحة المجتمع بحجة الدين والإقتداء بنبيهم الذى كان له 45 زوجة ومحظية فكيف يستخدم نساءآتعرض نفسها لمن يطلب المتعة ويرغب فى اللذة من أصحاب الرايات الحمراء؟؟ولقد كان يفتخر ويتباهى بأن الله قد وهبه قوة 400رجل ومن الأشياء المضحكة والتى تجعلك تحس بأنك غائب الذهن مسلوب التفكير لاتستطيع أن تقيم الغث من الثمين،أنهم قد دسوا فى سيرته ما يفيد بأنه كان يطوف فى الليلة الواحدة على كل زوجاته ليعطى كل ذى حق حقه؟؟يالهوى وكيف كان ذلك يابن إسحاق،أو يابن هشام؟؟لاأدرى إلا أنهم ينسبون له أنه قال إن جبريل يمدنى من السماء بالهريسة وهى التى تؤدى عندى مصدر القوة الجنسية؟؟هل هى هريسة من تلك التى نطفحها من عند حلوانى الشامية،أو قويدر،أو أبورجل مسلوخة،أم هى هريسة نبوية لايجب أن نبحث عن كنهها،أو أصلها،أو فصلها؟؟لأن ذلك من المقدسات،أو المحرمات،أو من ألأشياء التى يجب ألا نمسها،أو حتى نفكر فى نبشها،أو معرفة أصولها.ا

لو عدنا لما كان قبل الثورة المشئومة التى أرجعتنا إلى الوراء بقصد التقدم والإزدهار فضاعت مقدراتنا على أجلاف اليمن،وخسرنا أرصدتنا فى بلاد الكفرة،وخطف العدو منا أرضنا،وأصبحنا فى نكسة؟؟آسف فى وكسة ولكن للدلع أحكام ولنتائجه آلام؟؟

ومن تلك النتائج إغلاق بيوت الدعارة،وازدياد عدد البيوت السرية وكثرة البغاء عن ذى قبل،وأصبحت مشكلة الشباب مشكلة مغلقة لاحل لها ،سوى قضاء الحاجة فى ألأندرجراوند بعيدآ عن أعين الحكومة ؟؟

أما ماازدهر ونما فهو ياصديقى المحترم نمو النسبة التى يتمتع بها من يوصفون بالشواذ الجنسيين،والتى أرغب منك أن تصفهم كما أصفهم بالمثليين الجنسيين،حيث أنهم فى بلاد أخرى لهم طبيعتهم وقدرهم ويشكلون شريحة معترف بها من المجتمع،أما فى بلاد تلك المنطقة المنكوبة من العالم والتى تلتزم بمبادئ ما بمالايخالف شرع الله فقد يتتبعوهم أو يثقفوهم حيثما كانوا ليقطعوا أطرافهم من خلاف،أو يحرقون أجسادهم،أو يرموهم من عل،كما أوصى بذلك فقهاء الدين؟؟

نما وازداد عددهم وأصبح تواصلهم ميسرآ عن ذى قبل،وأنشأت مواقع على الشبكة العنكبوتية لهم للصلة والتواصل,,ولعقد الصفقات ولزيادة ألأمراض السرية التى تأتى عن طريق ألإتصال الجنسى الغير شرعى؟؟

لو أتحنا للشباب بيوت الدعارة مفتوحة يتردد عليها ماحدث هذا ولكان اقتراح الست إيناس إقتراحآ إيجابيآ يجب أن نخلع له القبعة وننحنى لها ونقول متشكرين ياماما إيناس،فكرتى،وأحسنتى التفكير،فأصبتى بما اقترحتى وقلتى.ا