Thursday, September 6, 2012

والفعل الجنسى قد يحدث به توحد جسدى وقد لايحدث ذلك...كلاهما وارد

ويبدو أنك تنظر إلى من طرف عينك اليسرى دون أن تكلف نفسك أن تفتح عينك ألأخرى،أو أن تنظر لى بحب وود،وأنا أقدر موقفك منى الذى ألبسته رداء السخط والنفور على شخص أو إنسان استباح لنفسه أن يتحدث فى الممنوع،مثله مثل صاحب ألأوتوموبيل الذى يعطى لنفسه الحق كل الحق أن يركن شمال؟؟أو أن يأخذ شماله ويسير..عفوآ يبرطع فى الطريق العام؟؟هكذا أشعر أنى كنت واحدآ من هؤلاء الذين سبق ذكرهم حيث أنى تجرأت وأمطت اللثام عما يتم ذكره فى غرف مغلقة ويكون الخجل مصاحبآ لمن يتحدث فيها أو ينطق بها..تلك هى المثلية الجنسية فى بلاد دائمآ وأبدآ تلصق بهويتها كلمة ألإسلامية حيث أن ألإسلام لايعجبه أن يولد أو أن يكتسب أحد التوجه الجنسى المثلى..فهذا خروج عن المألوف أو الطبيعى أو الخط المستقيم الذى يتمثل فى عرفهم دائمآ وأبدا فى العلاقة بين الذكر وألأنثى!!ا
أصبحت المثلية بالشئ شبه الطبيعى ولا أعطى لنفسى الحق فى توصيفها بالطبيعى حيث مازالت بعض الجبهات المحاربة لذلك التوجه ولكن المحصلة النهائية هى أن المثلية الجنسية قد قطعت شوطآ طويلآ نحو إسترداد حقوقها المسلوبة والتى يصر على اختطافها 1وى التوجه الجنسى المغاير لتوجههم وهم من يسمون أنفسهم بالطبيعيين أو ذوى السلوك الجنسى الطبيعى...ا
ولك أن تعلم أن ممارسى التوجه الجنسى المثلى ينقسمون فى ممارستهم المشروعه للجنس إلى قسمين..أولاهما من يمارس الجنس ويصبح الشريكان فى جسد واحد أو بصريح القول من يوافق على إيلاج عضوه التناسلى أو العضو العامل الجنسى من أحدهما إلى ألآخر..والقسم الثانى هو من يأبى أو يرفض ذلك ويكتفى  بالداعبات الجسدية من قبلات ولمس وهمس وقد يرقى الفعل إلى لعق للأعضاء الجنسية لكلاهما وقد يتم ذلك الفعل بنهاية الشبق الجنسى وإنزال السائل المنوى كتتويج لتلك الصلة 
هل تنصح بتدعيم ونشر ذلك التوجه الجنسى بين الناس؟؟
سؤال عويص قد أوفق فى ألإجابة عليه وقد تكون ألإجابة مؤلمة لبعض الناس وقد تكون على النقيض من ذلك ..ا

No comments: